The Basic Principles Of اضطرابات التعلم عند الأطفال
The Basic Principles Of اضطرابات التعلم عند الأطفال
Blog Article
صعوبات التعلُّم والتأخر الدراسي العادي هما مفهومان مختلفان يصفان حالات مختلفة في مجال التعليم، فصعوبات التعلُّم هي صعوبات مستمرة ومستدامة في اكتساب مهارات تعلُّم معينة مثل القراءة، أو الكتابة، أو الرياضيات، أو مهارات أخرى، هذه الصعوبات تكون عضوية وترتبط غالباً بمشكلات في النظام العصبي أو التنمية العقلية، يحتاج الأفراد الذين يعانون من صعوبات التعلُّم إلى استراتيجيات تعليمية مخصصة ودعم إضافي لمساعدتهم على تجاوز هذه الصعوبات.
مقالات مرتبطة أهم النصائح لزيادة ذكاء الطفل وتحقيق التفوق في المدرسة كيف تسرع وتيرة التعلم من خلال النظرية الإنسانية؟ كيف تتعلم بفاعلية باستخدام أسلوب التعلم الحسي الحركي؟
أدخل بريدك الإلكتروني للإشتراك في نشرتنا الإخبارية الدورية
تتضمن العوامل التي قد تؤثر على تطور اضطرابات التعلم ما يلي:
التبكير بالعلاج عامل مهم للغاية، فالمشكلات قد تتفاقم. والطفل الذي لا يستطيع تعلم جمع الأرقام في المدرسة الابتدائية لن يتمكن من حل مسائل الجبر في المدرسة الثانوية.
صعوبة تذكُّر كيفية تشكيل الحروف ونسخ الأشكال ورسم الخطوط
العلاج: بناء على اضطراب التعلم، قد يستفيد بعض الأطفال من العلاج، على سبيل المثال، يمكن أن يساعد علاج النطق الأطفال الذين لديهم إعاقات لغوية، كما أن التأهيل المهني قد يساعد في تحسين المهارات الحركية للطفل الذي لديه مشكلات في الكتابة.
يطلق على برامج التعليم الفردي، في بعض البلدان، خطط التعليم الفردي.
تباين سمة الصوت، كأن يكون مرتفعًا جدًا، أو ناعمًا جدًا.
أما في مجال الرياضيات فقد أدرك العلماء في وقتنا الحاضر أهمية الرياضيات في الحياة وأهمية اكتساب التلاميذ للمفاهيم الرياضية والعمليات الحسابية وحل المشكلات، وقد ظهر للباحثين أن مهارات الرياضيات في مرحلة التمهيدي مؤشر فاعل إلى التنبؤ بالنجاح أو عدمه في مراحل التعلم اللاحقة.
تعذُّر الأداء اللفظي — صعوبة في تحريك الشفتين والفك واللسان بشكل صحيح للتحدث
ويؤدي هذا إلى مواجهة صعوبة في معرفة الأصوات المختلفة في الكلمات ومعرفة مدى ارتباط الحروف بتلك الأصوات.
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
التأخر الدراسي العادي هو تأخر مؤقت في تحقيق الأداء الدراسي المتوقع لدى الطالب في مرحلة معينة من التعليم، هذا التأخير يكون ناتجاً عن عوامل مؤقتة مثل ضغط نور الامارات دراسي أو تغيير في البيئة التعليمية، غالباً ما يمكن تحسين التأخر الدراسي العادي من خلال تقديم الدعم والتوجيه للطلاب دون الحاجة إلى تشخيص مرضي.